المقاومة في لبنان تتصدى لمحاولة تسلل إسرائيلية

المقاومة في لبنان تتصدى لمحاولة تسلل إسرائيلية

المقاومة في لبنان تتصدى لمحاولة تسلل إسرائيلية

الطليعة نيوز 

لواء غولاني

أفادت وسائل إعلام لبنانية أن المقاومة في لبنان تمكنت من إحباط محاولة تسلل نفذتها قوة صهيونية، في الساعات الأولى من صباح

يوم الاثنين.

 

ولاحقا قال “حزب الله” :”أثناء محاولة ‏قوة إسرائيلية معادية من لواء غولاني بالتسلل إلى داخل الأراضي اللبنانية من جهة خربة

زرعيت ‏مقابل بلدة راميا اللبنانية ‌‎قام ‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (12:15) ، صباح الاثنين04 -03-2024، ‏ بتفجير

عبوة ناسفة كبيرة بالقوة المتسللة ثم استهدفوها بعددٍ من قذائف ‏المدفعية وحققوا فيها إصابات مباشرة”.

اقرأ المزيد:

لبنان: شهداء في استهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة في الناقورة

وكان الحزب قد أعلن عن  إحباط محاولة تسلل إلى داخل الأراضي اللبنانية سعت بها ‏قوة إسرائيلية، في منطقة وادي قطمون مقابل

رميش، حيث ‌‌‎قام ‌‏مقاتلو المقاومة الإسلامية عند الساعة (11:45) من‎ ‎ليل ،يوم الأحد 03-03-2024، ‏ باستهدافها بالأسلحة

الصاروخية وحققوا فيها إصابات مباشرة .

المقاومة في لبنان تتصدى

اقرأ المزيد:

تسجيل صوتي لمحتجزَين اسرائيليين في غزة قبل قتلهم برصاص الجيش الإسرائيلي 

_________________

لواء جولاني – المقاومة في لبنان تتصدى

 

لواء جولاني يعرف أيضاً باسم اللواء الأول، هو لواء مشاة ضمن الجيش الإسرائيلي، يتبع الفرقة 36 ويرتبط تقليدياً بالقيادة

الشمالية. وهو أحد ألوية المشاة الخمسة في الجيش الإسرائيلي النظامي. 

 

والآخرون هم لواء المظليين، ولواء ناحال، و لواء غيفعاتي، و لواء كفير. شعاره هو شجرة زيتون خضراء على خلفية صفراء،

ويرتدي جنوده بيريه بني. ويعتبر ضمن وحدات المشاة الإسرائيلية الأعلى حصولاً على الأوسمة. يتكون اللواء من خمس كتائب،

بما في ذلك اثنتين احتفظ بهما منذ إنشائه (الكتيبتان 12 و13)، بجانب كتيبة منقولة من لواء غيفعاتي (الكتيبة 51).

 

تشكل اللواء في 22 فبراير 1948، أثناء حرب فلسطين 1948، عند تقسيم لواء ليفانوني في الجليل إلى لواء جولاني الأول ولواء

كرملي الثاني. وقد شارك منذ ذلك الحين في جميع حروب وعمليات إسرائيل الكبرى تقريباً، بما في ذلك العدوان الثلاثي، وحرب

1967، وحرب الاستنزاف، وحرب أكتوبر، وعملية عنتيبي، وصراع جنوب لبنان في 1978، وحرب عامي 1982 و2006 في

لبنان، والعمليات المختلفة خلال الانتفاضات الفلسطينية.

 

أصبح ثلاثة من قادته (مردخاي غور، غابي أشكنازي وغادي أيزنكوت) رؤساء أركان في الجيش الإسرائيلي، مع وصول العديد

منهم إلى رتبة ألوف (لواء).

تصفح ايضا

عاجل