القسام تعلن أسماء قادتها الذين ارتقوا في “طوفان الأقصى”

القسام تعلن أسماء قادتها الذين ارتقوا في “طوفان الأقصى”

القسام تعلن أسماء قادتها الذين ارتقوا في “طوفان الأقصى”

 

الطليعة نيوز 

أسماء قادتها الذين ارتقوا في معركة طوفان الاقصى

أعلنت كتائب القسام، الأحد أسماء قادتها الذين ارتقوا في معركة طوفان الاقصى وهم: الشهيد القائد أحمد الغندور (أبو أنس) عضو

المجلس العسكري وقائد لواء الشمال.

وأعلنت كذلك استشهاد كل من القادة: (وائل رجب ورأفت سلمان وأيمن صيام).

 

وتابعت كتائب القسام “نعاهد الله أن نواصل طريقهم وأن تكون دمائهم نوراً للمجاهدين وناراً على المحتلين”.

 

 

طوفان الأقصى

 

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات

الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

اقرأ أيضا: “القسام” تعرض لقطات لإطلاق سراح دفعة ثانية من المحتجزين الإسرائيليين

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أطلق عليها “السيوف الحديدية”، وشنت سلسلة غارات عنيفة

على مناطق عدة في القطاع.

 

أعلن القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف أن المقاومة الفلسطينية قررت وضع حد لكل جرائم الاحتلال وانتهى الوقت الذي يعربد

فيه دون محاسب . وأعلن الضيف عن إنطلاق عملية طوفان الأقصى برا وبحرا وجوا ردا على انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين

في غزة والقدس والضفة الغربية.

 

وقال الإعلام الحكومي بغزة ان الاحتلال ألقى 40 ألف طن من المتفجرات بعدوانه على القطاع.

 

قال رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سلامة معروف إن قوات الاحتلال ألقت 40 ألف طن من المتفجرات على القطاع،

وذلك منذ بداية عدوانها المستمر على القطاع لليوم الـ 51.

اقرأ أيضا: صحيفة عبرية: إسرائيل تسلمت قائمة بأسماء الأسرى الذين سيُطلق سراحهم اليوم

وأضاف معروف، الأحد، أن أيام الهدنة المؤتة كشفت حجم المجزرة الكبيرة التي ارتكبها الاحتلال، لافتا إلى ان قوات الاحتلال

خلفت دمارا كبيرا في البنية التحتية والمنازل.

 

وفي ظل غياب المؤسسات الدولية عن القطاع بحسب تعبيره، تابع أن “ثلث سكان القطاع لم يحصلوا على المستلزمات الأساسية”.

 

الاحتلال يسعى لإخفاء عدوانه

 

وفي سياق محاولات الاحتلال استهداف الطواقم الصحفية، أشار إلى أن جرائم الاحتلال وقعت بعيدا عن أعين الكاميرات، مضيفا أن

قوات الاحتلال استخدمت قنابل في عدوانها على غزة، لم تستخدم من قبل.

 

وبسبب الاحتياج الهائل لمعدات انتشال جثامين الشهداء من تحت الأنقاض، قال معروف إن مئات من الشهداء دفنوا في أماكن

استشهادهم.

 

وأكد أن مستشفى الشفاء في غزة يفتقر لجميع الإمكانيات الطبية و”بات غير صالح للاستخدام”، مشيرا إلى الحاجة الماسة  إنشاء

مستشفى ميداني يغطي الاحتياجات الكبيرة وذلك بعد خروج أغلب مستشفيات القطاع غن الخدمة.

 

وجّهت إدارة الدفاع المدني في غزة نداءً إلى الدول العربية، مناشدة إياها بتوفير المعدات اللازمة التي تسهم في عمليات انتشال جثث

الشهداء من تحت أنقاض المنازل بالقطاع، التي استهدفتها قوات الاحتلال.

 

تصفح ايضا

عاجل