الجهاد الإسلامي: لن يخرج باقي أسرى الاحتلال من الضباط والجنود قبل

الجهاد الإسلامي: لن يخرج باقي أسرى الاحتلال من الضباط والجنود قبل

الجهاد الإسلامي: لن يخرج باقي أسرى الاحتلال من الضباط والجنود قبل خروج كل أسرانا

الطليعة نيوز

لن يخرج باقي أسرى الاحتلال

  • زياد النخالة: مزيد من العدوان واجهه مزيد من المقاومة الذي أجبر الاحتلال على التفاوض
  • النخالة: لن يخرج باقي أسرى الاحتلال من الضباط والجنود قبل خروج كل أسرانا
  • النخالة: سنجبر الاحتلال لاحقا على عملية تبادل كبرى تضمن تحرير أسرانا جميعهم
  • النخالة: الاحتلال لم يكن ليقبل بالاتفاق لولا خسائره في الميدان بغزة

تحت عنوان الجميع مقابل الجميع، هكذا أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي  في فلسطين، زياد النخالة أنه بصمود المقاومة في

غزة “سنجبر العدو على عملية تبادل كبرى تحرر كل أسرانا (..) وسنجبرهم رغم جرائمهم وعنجهيتهم اللغوية على إعادة الإعمار

وشروط سياسية أخرى ستفتح آفاقاً مهمة أمام الشعب الفلسطيني وحريته”.

اقرأ أيضاً : جيش الاحتلال يمنع الفلسطينيين من الوصول لمنازلهم بمدينة غزة وشمال القطاع

وفي ظل تصعيد استهداف المدنيين الفلسطينيين، أضاف النخالة أن مزيد من عدوان الاحتلال واجهه مزيد من المقاومة الذي أجبر

الاحتلال على التفاوض، مضيفا أن الاحتلال لم يكن ليقبل بالاتفاق لولا خسائره في الميدان بغزة.

اقرأ أيضاً : اسرائيل تغتال قائد بارز في القسام على الساحة اللبنانية

ومع دخول عملية طوفان الأقصى يومها الـ 49، أعرب عن صمود المقاومة، قائلا: “أننا لن ننكسر أو نستسلم وسنقاتل ونقاتل وهذا

خيارنا اليوم أكثر من أي وقت مضى وشعبنا بعد كل هذه التضحيات يؤكد أنه يعبر عن إرادة كل الأحرار في العالم”.

قبل خروج كل أسرانا

ومع دخول الهدنة الإنسانية المؤقتة، قال النخالة إن الاحتلال لن يتوقف عن عدوانه وأنه من المتوقع أن يكون أكثر دموية وإجراماً،

مضيفا أن الأهداف التي رفعها الاحتلال منذ بداية العدوان ما زالت قائمة ولهذا “علينا أن نستمر بالقتال لكسر العدوان وأهداف

العدو”.

 

وتابع النخالة: “نذكر إخواننا المجاهدين في العراق الذين يضربون القواعد الأمريكية ويعيدون للبلاد حضورها، وكذلك اليمن التي

تسجل حضوراً في المشاركة الفعالة في الدفاع عن فلسطين ومقاومتها”.

 

وأضاف أن العدوان لم يكن فقط رداً على فعل المقاومة في السابع من تشرين الأول، ولكن كشفت أيضاً بحسب رؤية الرئيس

الأمريكي ارتباطها بترتيبات الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط وبما يعيد الولايات المتحدة و”إسرائيل” في المنطقة والعالم، وهذا ما

يفسر الحضور الأمريكي الهائل والمشاركة في العدوان على الشعب الفلسطيني.

 

تصفح ايضا

عاجل