موظفو الأردني الكويتي يزورون دار الضيافة للمسنين

موظفو الأردني الكويتي يزورون دار الضيافة للمسنين

الطليعة نيوز

موظفو الأردني الكويتي يزورون دار الضيافة للمسنين

يواصل البنك الأردني الكويتي مبادراته الاجتماعية والإنسانية الهادفة التي يسعى

من خلالها إلى مؤازرة كل شرائح المجتمع على

 

اختلاف انتماءاتهم وأعمارهم، وذلك ضمن برنامجه الرائد للمسؤولية الاجتماعية المتضمن

أنشطة وفعاليات اجتماعية وإنسانية وغيرها.

 

إقرأ أيضاً : البنك الأردني الكويتي يشارك في حملة ” العودة الى المدارس “

هذا وبمناسبة اليوم العالمي للمسنين والذي يصادف 1/تشرين الأول من كل عام، قام

متطوعون من حيث أعربوا

عن سعادتهم لتنظيم هذه الزيارة للمسنين الذين لهم مكانة كبيرة تحتم مسؤولية على

الجميع في تقديم الرعاية

والاهتمام، لهذه الشريحة التي قدمت العطاء للوطن والتي تجسد مبادئ ومفاهيم ديننا

الحنيف في صلة الأرحام وإدخال البهجة والسرور في النفوس.

 

إقرأ أيضاً : ابو علي: القانون المعدل لا يزيد الضرائب ويسرع صرف الرديات

 

موظفي البنك ترافقهم مديرة فروع شرق عمان بزيارة دار الضيافة للمسنين، التابعة

لجمعية الأسرة

 

***********

  موظفو الأردني الكويتي يزورون دار الضيافة للمسنين -اليوم العالمي للمسنين

 

اليوم العالمي للمسنين أو اليوم العالمي لكبار السن، هو أحد أعياد الأمم المتحدة ومناسبة سنوية عالمية يتم إحيائها في 1 أكتوبر

من كل سنة.

في تاريخ 14 ديسمبر، 1990م صوتت جمعية الأمم المتحدة العامة لإقامة يوم 1 أكتوبر بمثابة اليوم العالمي للمسنين والمسجل

في رؤية 45/106

وكان أول احتفال لليوم العالمي للمسنين بتاريخ 1 أكتوبر، 1991م أي في السنة التي تليها مباشرةً. يتم الاحتفال باليوم العالمي

للمسنين لرفع نسبة الوعي بالمشاكل التي تواجه كبار السن، كالهرم وإساءة معاملة كبار السن. وهو أيضاً يوم للاحتفال بما أنجزه

كبار السن للمجتمع.

هذه الاحتفالية مشابهة ليوم الأجداد في أمريكا وكندا وكذلك إلى احتفالية التاسع المضاعف في الصين ويوم احترام المسنين في اليابان.

أهداف ورسائل اليوم العالمي للمسنين

تتلخص أهداف اعتماد اليوم العالمي للمسنين في لفت الانتباه إلى هذه الفئة العمرية التي ساهمت في تنمية المجتمعات وقدرتها على

مواصلة المساهمة.

وقد تتلخص أهداف هذا اليوم العالمي في:

التوعية بأهمية الرعاية الوقائية والعلاجية لكبار السن.

  • تعزيز الخدمات الصحية والوقاية من الأمراض، وتوفير التكنولوجيا الملائمة والتأهيل.
  • تدريب الموظفين في مجال رعاية كبار السن.
  • توفير المرافق اللازمة لتلبية احتياجات كبار السن (كدور العجزة).
  • حث المنظمات غير الحكومية والأسر؛ لتقديم الدعم للمسنين لاتباع أسلوب صحي جيد.
  • التعاون بين المؤسسات الحكومية والأسر والأفراد لتوفير بيئة جيدة لصحة ورفاهية المسنين.

 

تصفح ايضا

عاجل